YouVersion Logo
Search Icon

Plan Info

كيف أسلك بالروح؟ رسالة رومية ٨Sample

 كيف أسلك بالروح؟ رسالة رومية ٨

DAY 9 OF 14

# كل الخليقة تئن وتنتظر المجد ## كل الخليقة تنتظر وتتوقع هذا المجد الآتي ١. لأَنَّ انْتِظَارَ الْخَلِيقَةِ يَتَوَقَّعُ : يرى بولس أن الخليقة ذاتها تنتظر بلهفة اسْتِعْلاَنَ أَبْنَاءِ اللهِ لأن الخليقة أُخْضِعَتِ لِلْبُطْلِ بسبب خطية الإنسان، وسوف تستفيد من فداء الإنسان النهائي. * يصف إشعياء ٦:١١-٩ فداء الخليقة في ذلك اليوم فيقول: فَيَسْكُنُ الذِّئْبُ مَعَ الْخَرُوفِ، وَيَرْبُضُ النَّمِرُ مَعَ الْجَدْيِ، وَالْعِجْلُ وَالشِّبْلُ وَالْمُسَمَّنُ مَعًا، وَصَبِيٌّ صَغِيرٌ يَسُوقُهَا. وَالْبَقَرَةُ وَالدُّبَّةُ تَرْعَيَانِ. تَرْبُضُ أَوْلاَدُهُمَا مَعًا، وَالأَسَدُ كَالْبَقَرِ يَأْكُلُ تِبْنًا وَيَلْعَبُ الرَّضِيعُ عَلَى سَرَبِ الصِّلِّ، وَيَمُدُّ الْفَطِيمُ يَدَهُ عَلَى جُحْرِ الأُفْعُوَانِ. لاَ يَسُوؤُونَ وَلاَ يُفْسِدُونَ فِي كُلِّ جَبَلِ قُدْسِي، لأَنَّ الأَرْضَ تَمْتَلِئُ مِنْ مَعْرِفَةِ الرَّبِّ كَمَا تُغَطِّي الْمِيَاهُ الْبَحْرَ. ٢. الَّذِي أَخْضَعَهَا عَلَى الرَّجَاءِ : الله فقط هو الذي يستطيع إخضاع الخليقة عَلَى الرَّجَاءِ، فهذا ليس عمل الإنسان أو الشيطان. ٣. حُرِّيَّةِ مَجْدِ أَوْلاَدِ اللهِ : لا يفيد هذا أبناء الله وحدهم بل الخليقة كلها. وإلى ذلك اليوم، تظل الخليقة تَئِنُّ وَتَتَمَخَّضُ. ٤. اسْتِعْلاَنَ أَبْنَاءِ اللهِ : بعض الناس ترى أن فكرة اسْتِعْلاَنَ أَبْنَاءِ اللهِ تعني أن كل الخليقة تنتظر تلك المجموعة المسيحية المتفوقة روحيًا لكي تُستعلن بطريقة قوية، وهذا هو الخيال الأناني المحض. ٥. كُلَّ الْخَلِيقَةِ تَئِنُّ وَتَتَمَخَّضُ مَعًا إِلَى الآنَ : "ما تجتازه الخليقة ليس هو أنين الموت بل هو مخاض الولادة." موريس (Morris) أخذت هذه التأملات من خدمة الكلمة الثابتة لتفسير الكتاب المقدس بقلم ديفيد كوزيك
Day 8Day 10

About this Plan

 كيف أسلك بالروح؟ رسالة رومية ٨

"كيف أسلك بالروح؟ هل أنا مذنب بسبب خطيتي؟ هل أنا ابنٌ لله؟ هل الألم مهم؟ ما هي مواعيد الله لي؟" هل تبحث عن إجابات أعمق؟ حان الوقت لدراسة رومية ٨! اكتشف حق كلمة الله، وجِدْ إيمانك بيسوع، وانمُ في حياتك الروحية بمساعدة تفس...

More

YouVersion uses cookies to personalize your experience. By using our website, you accept our use of cookies as described in our Privacy Policy